انا سليمى وعمري 40 سنة مطلقة منذ 10سنوات سمراء البشرة و مربربته... عيوني عسلية و شعري مائل الى السواد.....كان لنا جار 50 سنة مطلق كذلك اسمر البشرة جثيث القامة...يسكن في الشقة المقابلة لنا... يبادلني تحية الصباح كل يوم وبابتسامة ليست عادية وله في خديه غمازتان قاتلتان لم تسلم منهما عيناي وتعلقت عيناي بهاتين الغمازتين بشكل جنوني لم تفارق مخيلتي ولو للحظة بعد اللقاء الصباحي..فقررت ان ادعوه الى وجبة عشاء ولقاء حقيقيفي شقتي... لم يبد اعتراضا بل تقبلها بكل ممنونية...
دق جرس اب الشقة فلبست الروب على الملابس الخفيفة التي كنت قد استعدت لها بها لهذه اللحظة...هو ::مساؤكم خير وبركةانا : يامساء الهنا و العزهو: كيف الحال؟انا:: الحمدلله انا بخير و انت... وظللنا نتجاذب اطراف الحديث حتى ذكرني بما نسيت من فرط شدة اشتياقي الى لقياه و التمتع بالنظر الى خديه الجميلتين... حتى قال لي:: هل نظل هكذا واقفين بباب الشقة؟انا:: العفو العفو استاذ معاذ اتفضل ادخلاجلسته في الصالة على كنبة فارهة راقيةورحت الى المطبخ لاحضار العصير و الكعك له.....وقلت له:: الان هاي تصبيرة لحين تجهيز العشاءقدمت له العصير و المعجنات على صينية رائقة مذهبة و جلست امامه على الكنبة المقابلةفقال لي :: شنو هالكلفة يا ست سليمى؟فقلت له::: اي احنه شمسوينلك خو مو ذابحينلك طلي يللا اتفضل اشرب يا استاذ...انا ظللت سارحة في النظر الى خديه و هو يحتسي العصير بتوق وشهية و فتحت له رجليا اللتين كانتا بلون خمري مثيرفشاهدته يطيل النظر الى رجلي الاثنتين و انا اطيل النظر الى خديه الموردتين... وكلانا هائم بالاخر ومن غير حرج...قال"" العصير له طعم خاص يا ست سليمى.. فقلت له وانا ابحلق في خديه:: بالهنا و الشفا يا استاذ و انا احدق خديه فوددت ان اكل خديه التهاما غير ان جرأتي خانتنيوهو ينظر الى رجلي الخمريتين قال... يا ما احلى التنسيق في ملابسك و الجورباتفقلت له :: انا لم البس الجوارب... و جعلته يحدق في رجليا وقمت و اقتربت منه وهو قد لمس الرجلين و لم يلاحظ سوى اللحم....اه سليمى اني تصورتك لابسه جوارب وفي لمسته لفخذي سرت قشعريرة في جسدي حيث لم يلمسني انسان ذكر منذ توفي زوجي... وهو قد احس بتقلب مزاجي نحوه فهمهم بتؤدة::: صلوات على هالخلقة الربانية الجميلو ودق على الخشب الصاج خوفا من النفس و الحسد... وهو يضغط بقوة على لحم فخذي؟؟ اااااااه لقد وقعت في غرامه الحقيقيحاولت انىاصرف انتباهي عنه الا ان ما في داخلي كان اقوى... وقلت له:: هل الان انت متاكد بانني لا البس الجوارب؟قال لي:: نعموسبحانه وتعالى على هذه الخلقو وهذا الجمال..وانا بدوري مسكت يده وجعلته يضغط اكثر اكثر وبقوة اكثر حتى تجرا هو ولمس كسي من فوق الكيلوت و قرصني في بظري الطويل 3 سانتي...............................فرفع ت عني الكيلوت و اعطيته ليبوس كسي... وظل هو يبوس ويمص كسي وانا اخرجت عيره من بنطاله و صرت ابوس وامص عيره المنتصب؟؟؟ كان عيرا قويا غليظ الراس وطويل نسبيا بحدود 16 سانتي.. وظللنا نمص ونمص 69 حتى اقترب الاستاذ من دفق حليبه في فمي وهو متسائل:: اين اقذف؟قلت له:: في فمي استاذي حبيبي...يا لطيف المعشر وانا نزلت عسل كسي في فمه ايضا....ورحت الى المطبخ لاتي بالاكل الجاهز الى الصالة و وضعت الطعام على الصينية و فيها ما لذ وطاب مما مقسوم به تلك الليلةوظلينا ناكل وانا اناوله قطعة لحم هبر في فمه وهو يتقبلها و بالمقابل هو يطعمنيوشربنا العصائر بعد الطعامقلت له.. استاذ معاذ:: انا قد همت بك ولا ادري لماذافقال لي": وانا لحد الان لا ادري لماذا فعلت بكي سيدتي.. واثناء مشاهدتنا لفيلم اجنبي.. اقترب مني اكثر و اكثر حتى جعلني اجلس فوق فخذيه لانه طويل وانا ناعمة و هو جثيث واني صغيرة القوام..نعم جلستعلى فخذيه لاستمتع بحركات عيره على بابطيزيوانزعني الكيلوت وجعلني و في وضعية الركوةع و ادخل عيره في طيزي الناعم...و بقوة دفعىعيره الى داخل طيزي الى ان دخل كله.. في الكهف..و صار ينكجني نيكا مؤلما و مريحا في نفس الوقت وقال:: توقعت ان فتحة طيزك واسعة ولكن ظهرت ضيقة يا سليمى... قلت له:: ولماذا واسعة.. وقد مات عني زوجي منذ اكثر من 10 سنوات ؟ هههههههههههههههقال مجرد قبولكي باللعب ببظرك و قرصه فنا توقعت بانك منيوجة كثير و اصبحت قحبةولكن لاءالان انتي بنت باكرالمهم اكمل نيج طيزي فانقلب الى نيج كسيوصار ينيكني بقوة ابن العشرين عاموتكررت لقاءاتنا في النيك كل ليلة تقريباالى ان عرضت عليه الزواج... فوافقوتزوجنا على الخير و البركة
تعليقات
إرسال تعليق