فقد كان ل(مهند) اماكنه الخاصة فى ظهر غرف الطالبات و التى تطل على الحمامات و حيث انه كان يتحرك بحرية فى بيت الطالبات فقد كان يشاهد يوميا جميع الطالبات فى الحمامات حتى انه كان يضع جدول لهم فقد كان يعرف جيدا مواعيد استحمام كل فتاة و يعلم مواعيد حلق شعر كس كل فتاة و يعلم من منهن تمارس العادة السرية و فى اى وقت و من منهن لا تحلق شعر كسها بتاتا
و كل اول عام كان يبدأ فى تغيير الجدول ليرى من منهن استمرت و من غيرت غرفتها من هن الوافدات الجدد الى اخره حيث انه احيانا كثيرة ما كان يبيت فى بيت الطابات عندما تكوت امه عليها الدور فى الوردية
تسلل على الى مكانه المعتاد و نظر الى جدوله فوجد ان الدور فى مرحلة الاستكشاف على غرفة (48) فواصل تسلله حتى وصل الى شباك الحمام فوجده مغلق و الحمام مظلم فاستراح لذلك و اخرج عدته و بدا فى تجديد الثقب فى الذى يشاهد منه و قد اصبح خبيرا فى ذلك يعلم كيف يصنع الثقب دون صوت و بزاوية كافية ان يشاهد الحمام الصغير كله و بطريقة لا تلاحظ كثيرا حتى لا يتم اصلاحه رغم ان عملية الاصلاح هذه نادرا ما تستجيب لها (همت ) او حتى (عليه ) امه .
انتهى (مهند ) من صنع الثقب و بدا الانتقال لغرفة (49) و لكن ما ان خطا خطوات قليلة حتى اضاء نور الحمام فتراجع (مهند) و علم ان هناك عرض سيبدا فتحسس قضيبه الذى اخذ هو الاخر وضع الاستعداد و نظر من ثقبه ليرى (ضحى) و (نهى) يدخلان سويا و (نهى) تغلق باب الحمام و تسحب (ضحى) من يدها و كل منهما لا يرتدى الا الكيلوت فقط و (نهى ) تحمل باقى ملابسها و ملابس (ضحى) على كتفها و كانت (ضحى ) تقول فى تلك اللحظة ل(نهى) : انا مش فاهمة لازمته ايه الحمام ما احنا لوحدنا هو شحططة و خلاص ؟
فقالت نهى و هى تعلق الهدوم على المكان المخصص لذلك فى الحمام : يا سلام و لما (هدى) و لا (سها) يجوا و يلاقونا قالعين و نايمين فى حضن بعض ؟؟ نقولهم ايه ؟ عادى يا جماعة بنيك بعض ؟
ثم توجهت الى التواليت فانزلت غطأه و جلست عليه و مددت زراعيها ل(ضحى) و هى تقول : المهم . تعالى يا قمر فى حضنى .
و كاد (مهند) ان يجن او يخبط راسه فى الحائط أو يقتلع قضيبه الذى اخرجه من سوستة البنطلون و هو يدلكه فى عنف فهذه اول مرة يرى شيئا بهذه الاثارة رغم كثرة ما رأى و اخذ يتابع (نهى) التى اجلست (ضحى) على حجرها و اخذت تقبلها فى رومانسية العشاق ثم رفعت زراعى (ضحى ) لترى ابطها الملئ بالشعر فتهيج كثيرا و تمد فمها تفبل ذلك الشعر ثم سرعان ما تحول التقبيل الى لحس و مص لشعر (ضحى) التى كانت بين شهوتها مندهشة لحب (نهى) لذلك الشعر و أخذت تتابعها و هى تعضعض شعر ابطها و توسعه تشبعه من لعابها ثم تبدا فى مص هذا اللعاب مرة اخرى و يدها الأخرى كانت تداعب كسها و تفركه
و بالخارج كان (مهند ) يكاد يقفز من الثقب الصغير الذى صنعه عندما راى (ضحى) و قد ركعت على ركبتيها و (نهى) تدخل سبابتها بالكامل فى شرجها و أخذت (نهى) تدير اصبعها و هو لا زال فى داخل شرج (ضحى) التى كانت تتشوق لان تتذوق اصابع نهى داخل كسها لكن خوفا على البكارة كانت ترضى باصبعها فى شرجها و تكتفى بقدر المتعة الغير قليل من ذلك .
و مدت (نهى) يدها الى الملابس التى علقتها و لا زال اصبعها فى شرج (ضحى ) و اخرجت شئ ما نظرت (ضحى) اليه فراته زبر صناعى متوسط الحجم فزعت (ضحى ) و قالت : لا لا لا يا (نهى) مش للدرجة دى ده يفرتك طيزى ...انتى فاكراها ايه نفق ؟
فضحكت (نهى) و هى تقول : طيب اصبرى بس انتى شايفانى رحت داباه فى طيزك الطياز الحلوة دى ليها معاملات خاصة
فاستسلمت لها (ضحى) فى تردد : و هى راكعة على ركبتيها و تنظر بخوف لما تفعله (نهى )
اخرجت (نهى) لسانها و اخذت تلعق فى شرج (ضحى ) و تسيل عليه اللعاب و تفرج به شرجها حتى ادخلت بلعبابها ثلاثة اصابع وسط تأوهات (ضحى ) المختلطة بالمتعة ثم حاولت ادخال اصبع اخر من يدها الاخرى و هى تخرج البنصر لتضعه مكانه فاصبح بداخل شرج (ضحى) سبابة اليد اليمنى و سبابة و بنصر اليد اليسرى و اخذت تفتح شرج (ضحى) فى بطئ و تحمست قليلا فى فتحها فصرخت (ضحى ) : اح اح اح اح
فعادت (نهى) لترخى يدها قليلا و ابتسمت حين قالت لها (ضحى) : ما تدخلى راسك احسن ؟
و اخذت تدخل لسانها فى الفراغ بيت الأصابع داخل (ضحى) و قالت لها : (ضحى) خدى الزبر مصى فى شوية
أخذت (ضحى) الزبر و هى تنظر له بإستغراب شديد و بدات تلحسه بلسانها و كانها تستكشفه فنظرت لها (نهى) و قالت : انتى حاتحبيه فيه ؟ يا بنتى مصيه و غرقيه فى بقك علشان يدخل طيزك بسهولة
فنهالت (ضحى) عليه مصا و اغرقته بلعابها و تتاوه و تشتعل رغبة من اصابع (نهى) فى شرجها و من ملمس الزبر فى فمها و على لسانها
ثم أخذت (نهى ) الزبر بعد ان اخرجت اليد اليمنى و تناولت بها الزبر و وضعته على فتحة شرج (ضحة و اخرجت اصبعيها الاخرين و تدفع الزبر مكانهما و صرخت (ضحى) و حيث دفعت (نهى) بعدم خبرة او او بحماس معظم الزبر دفعة واحدة فى شرجها فسقطت (ضحى) من الألم و المفأجأة على بطنها و هى تحاول ان تفتح فخذيها حتى لا يؤلمها الزبر فاثار (نهى ) منظر (ضحى ) و هى و هى تفعل ذلك و فى نفس الوقت تحاول ان تستوعب الزبر و تتالم فتركت (نهى ) منغرس فى شرجها و ارتمت على كسها تلعقه و تدلكه قائلة : بحبك (يا ضحى) و باحب الكس ده قوى ياما نفسى افتحك يا (ضحى )
ثم عادت الى الزبر و رفعت (ضحى ) لتستقر على ركبتيها مرة اخرى و اخذت تنيكها بالزبر الصناعى بيد و اليد الخرى تفرك *****ها حتى اتت (ضحى) شهوتها فاخرجت (نهى) الزبر و وضعت اصبعها الوسطى مكانه و هى تراه يمر بشرج (ضحى ) قبل ان يعود الى حجمه الطبيعى و حوله فراغ حتى اطبق الشرج على اصبعها فقالت ل(ضحى) : طيزك بقت دلوقتى نفق بجد
فابتسمت (ضحى) و هى تهز طيزها مداعبة ل(نهى) و اصبعها الذى لا زال فى شرجها عندما فجأة سمعتا (نهى) و (ضحى) باب الغرفة يفتح و صوت اقدام تدخل الغرفة تسمرت (ضحى) و انقبضت كل عضلاتها و قامت (نهى) كى ترتدى ثيابها لكن (ضحى ) كانت فى توترها قابضة على اصبعها داخل شرجها أخذت (نهى ) تهدئها قائلة : فى ايه يا حبيبتى ؟؟ عادى حالبس و حاطلع و انتى تاخدى دش و حافهمهم انى كنت بادعكلك ظهرك افتحى الخرم بقى علشان اطلع صباعى و لا اسيبهولك شوية
هدأت (ضحى ) و اخرجت (نهى ) سبابتها و أرتدت ثيابها بينما فتحت (ضحى) الدش و وقفت تحته و خرجت (نهى) لتواجه (سها) التى لم تهتم كثيرا بما اذا كانتا يكذبان ام لا انها حتى لم تستوعب كلام ( نهى) و هى خارجة من الحمام و تقول ل(ضحى) بصوت يسمع (سها ) : اى خدمة يا ستى بس بعد كدة دعك الضهر ده بفلوس
و حزن (مهند) لانقطاع العرض و لكنه استمتع كثيرا ب(ضحى) و هى تمارس العادة السرية و تمط حلماتها حتى انه قذف منيه مرتين على غير العادة اثناء تلصصه
و عاد (مهند) الى بيته مهتاج بشدة حتى ان والدته طوال الطريق تشعر بتوتره و تساله عن ما به و تعلل هو بالارهاق .
و لم تقتنع (علية ) بموضوع الأرهاق هذا لكن تغاضت عن الأمر و جلسا يتناولا العشاء كالمعتاد و (مهند ) لم تغيب عنه المشاهد التى راها اليوم و قام بعد العشاء و دخل الحمام و مارس و قذف اكثر من مرة و خرج ليجد والدته على الكنبة امام التلفزيون تشاهد مسلسل السابعة و النصف فجلس بجانبها و هو يحاول متابعة المسلسل معها لكن لم يمر مشهدين حتى ذهب فى سبات عميق و لما انتهى المسلسل نظرت له والدته فراته قد نام فابتسمت و همت ان تيقظه لكى ينام فى فراشه لكنها رات قضيبه و قد انتصب و خرج من جانب الشورت الذى كان يرتديه – فربما كان يحلم بما رأه اليوم – فمددت (علية) يدها فى بساطة و تلقائية لكى تدخل قضيبه داخل الشورت مرة اخرى لكنها ما ان لمسته حتى سرت فى جسدها قشعريرة فلم يكن قصيبه كبيرا جدا ... بل قضيب عادى لا صغير و لا كبير ... لكنه كان كقضيب ابيه عندما ينتصب يتصلب بقوة فيثيرها عند لمسه و لم تكن تتركه من يدها الا لتضعه فى فمها و لا تخرجه من فمها الا لتضعه فى كسها تسمرت ( علية )للحظات و هى ممسكة بقضيب ابنها و تتذكر ايامها مع ابيه فقد كان الجنس معه متعة لم يكن مجددا فى الجنس بل انه لم يمارس معها سوى الوضع العادى و فى كسها فقط و لم يلحس لها مطلقا و لم يكن هو صاحب فكرة ان تمص له بل هى من ولعها بقضيبه اقترحت ذلك و اصرت . رغم هذا كله فقد كان الجنس معه متعة فى كل مرة متعة جديدة و كأنها الاولى و كان اجمل ما فيه انه يمارس الجنس برغبة دافعها الحب و ليست الرغبة المطلقة .
افاقت من شرودها لتجد نفسها لا زالت ممسكا قضيب ابنها فتاملته للحظات ثم ادخلته فى الشورت و هى تبتسم و تقول فى نفسها : من شابه اباه من ظلم
و تنهدت فى مرارة ثم اوقفت ولدها و اسندته حتى أوصلته الى فراشه و غطته ثم عادت الى التلفزيون و قد حرك قضيب ولدها الذكريات فاشعلت الرغبة كالعادة كلما راودتها الذكريات تلك فخلعت روبها و ظلت بقميص النوم القصير الشفاف الذى يظهر جسدها الرشيق رغم عمرها الذى قارب على الأربعين و رغم موت زوجها منذ مدة الا انها لم تنسى نفسها و لم تتوقف عن الاهتمام بجمالها فلا يشير الى عمرها الا بعض التجاعيد الخفيفة التنى ظهرت تحت عيناها و فى رقبتها لكن حتى هذه التجاعيد زادتها اثارة مع نهديها المتوسطين لكن مشدودان و موخرتها الصغيرة و لكن بارزة باختصار لم تكن (علية ) تلك الصورة التى من الممكن ان تتخيلها لأرملة منذ سنين مما جذب لها الكثير من الخطاب و لكنها فضلت الاعتناء بولدها .
و كالعادة ايضا حينما تراودها الرغبة احضرت فيلم فيديو من الافلام الثلاثة التى تحتفظ بهم من ايام زوجها
و وضعته فى الفيديو و جلست تشاهدهم لتستعيد الذكريات بطريقة واقعية اكثر و كانت تشاهد و تداعب كسها و *****ها الذان كانا لا زالا ايضا يحتفظا بشبابهما و تراودها من بين الحين و الاخر صورة قضيب ولدها (مهند ) مما زاد الرغبة اليوم اشتعالا فاتت شهوتها ثلاثة مرات و راحت فى سبات عميق .
استيقظ ( مهند ) صباحا ليجد (علية ) امه نائمة امام التلفزيون فى قميص نومها على الكنبة و لم بلفت انتباهه نهدها الخارج من القميص و لا حلماتها المنتصبة فهى امه ولا يثيره فيها شئ فايقظها و هو يقول : ماما فى ايه انتى لسة نايمة ؟؟ الساعة عشرة
قامت (علية ) مفزوعة عندما علمت ان الساعة العاشرة فقد تأخرت و (همت ) لا ترحم حتى نائبتها فقامت مسرعة الى الحمام و هى تقول له : طيب مش تصحينى من بدرى يا ابنى ؟؟ البس بسرعة علشان اوصلك
فرد عليها و هو يغلق جهاز التلفزيون : لا يا ماما انا النهاردة كدة خلاص اتكتبت غياب ... و مفيش حصص مهمة
و خرجت علية من الحمام و ارتدت ملابسها و خرجت لعملها و تركت (مهند ) الذى بعد ان تناول افطاره جلس ليشاهد التلفزيون فلفت انتباهه شريط فيديو فى الجهاز فخطر فى باله انه فيلم كانت تشاهده امه و نامت اثناء عرضه فتوقف ثم ارجعه لاوله و جلس ليشاهد الفيلم الذى توقع ان يكون للنجم ( توم كروز ) الذى تهواه امه كثيرا
و ما ان تم عرض الفيلم حتى رأى امه على الشاشة ترقص و قد ارتدت جيب قصيرة و قميص مفتوح يظهر من تحته
و لكن هيهات فقد انتهى الامر بالنسبة له فعاد هو الى وضعه الاول و هو يترجهاه مقبلا ظهرها بقبلاته المحمومة : امى اه بس ان بحبك اعمل ايه . مش قادر انا حاتجنن .حرام عليكى يا ماما .انتى عارفة انا نفسى فيكى قد ايه ؟؟ عارف5ة باحلم بيكى قد ايه ؟
و لانت قليلا هى لكلماته فانقلبت على ظهرها و هى تحتضن خديه بكفيها قائلة فى حنان : انا كمان نفسى فيك قوى يا حبيبى بس ماينفعش انا *** فاهم يعنى ايه ***
و انعدمت فرضة التراجع تماما فور رؤية (مهند) لنهدى امه فنهال عليهما تقبيلا و هى تحاول منعه فى ضعف قائلة : بس يا مهند اسمعنى طيب ...انا ***
فتوقف هو و هو يقول ناهجا نهجان الرغبة : بصى يا ماما انتى امى ...اه ... بس ده يخلينا نحب بعض اكتر احنا مالناش غير بعض من ساعة ما وعيت على الدنيا دى و ماليش غيرك يبقى ماتحرمنيش انى اعيش فى حضنك على طول
ثم توجه بفمه الى نهديها يمص حلماتهما و هو يقول : يعنى البزاز الحلوة دى ...مش هى اللى رضعتنى زمان ؟؟
و نظر لها فوجدها تبتسم و هى تنظر له فى حنان قائلة : طيب مش انت اتفطمت بقى خلاص ؟
فابتسم هو ايضا فى فرح و القى نفسه فى احضانهالتلتقطه هى ايضا بين احضانها و هو يقول فى فرح : ولا عمرى حاتفطم ابدا
ثم التقط شفتاها كما علمته هى منذ لحظات و هو يمصهما و يستقبل لسان امه الذى اندفع داخل فمه يعانق لسانه ثم التقطت هى لسانه تمصه و تتدعوه لفمها فيستجيب ليدخل يجول داخله يتذوق كل جزء فيه و يعلن عشقه له و يداه تعتصران نهديها فى حب و يداها تمران على صدره تتحسسهما و تتذكر متعة السنوات السابقة حتى نزلت بيدها لتحتضن قضيبه فيفاجئ هو و لا يستطيع الا ان يترك شفاه امه و يعتصر نهديها بقوة اكثر ثم يستلقى على السرير و هو يتاوه : اه اه . اه يا ماما
فتتركه هى و تنحنى و تنزل بجسمها كله الى قضيبه : ايه يا واد الجمال ده كله كبر امتى ده ؟ ده كان مفعوص صغير
فيفتح عينيه التان كانا قد اغلقهما من الأثارة ناظرا لها قائلا : بجد عاجبك يا ماما
فتقبل هى قضيبه قائلة : يجنن يا روح ماما
فيشتعل هو بقبلتها قائلا : ااه بوسيه تانى يا ماما علشان خاطرى
فتضحك هى فى سعادة و تقبله عدة مرات بعد ان تقول : بس كدة يا عيون ماما
ثم تقول بعد عدة قبلات طويلة : يعنى شفايف ماما عارفة تبسط حبيب ماما
فيبتسم هو فى سعادة لا مثيل لها و يهز رأسه بالموافقة فتقول هى : طيب قولى بقى ايه رايك فى لسان ماما
و تخرج لسانه و تنزل الى خصيتاه تلعقهما من منبتهما و صعودا حتى اتمت لعقهما كاملا فبدأت تشفطهما داخل فمها و تستمتع بهما واحدة تلو الأخر ثم فتحت فمها و التهمتهما معا داخل فمها و اغلقته عليهما وهو تتدلكهما بلسانها و هى بين الحينو الاخر تنظر الى ولدها فتجده مغمضا عيناه غارقا فى المتعة فتزداد هى اشتعالا و تتفنن فى لعق خصيتاه الى ان اخرجتهما و هى تتدلكهما بما تبقى عليهما من لعابها و هى تنظر له مبتسمة و هو يفتح عيناه لينظر لها يرى ماذا ستفعل و يبتسم لابتسامتها فترسل له هى قبلة فى الهواء فيرد عليها بثلاثة فتهمس له مبتسما : بحبك
فيرد : باموت فيكى
فتعود هى للتدلك قضيبه بيديها ثم تبدأ فى لعقه بلسانها من اسفله لأعلاه ثم تتجه الى قمة رأسه فتبدافى مداعبة فتحة زبره الصغير على قمته بطرف لسانها فى دوائر تتسع تتدريجيا حتى اصبحت تلعق رأس قضيبه كاملا و هو غارقا فى تأوهات تزيدها مهارة فقال : ماما حطيه فى بقك بقى
فنظرت له فى دلال و هى تهز كتفيها قائلا : لا
فينظر لها فى استعطاف : علشان خاطرى
فتبتسم و هى ترسل له قبلة اخرى فى الهواء و تضع قضيبه فى فمها باكمله و تضغط عليه بلسانه فى قوة و تسحبه من فمها و هى لازالت مطبقة عليه فيصرخ (مهند) من الشهوة لتعود هى و تكرر نفس الحركة مرتين ثم تبدأ فى مص قضيبه فى سرعة حتى كاد يقذف فامسك هو رأسها فى تشنج و هو ستعد للقذف فتوقفت هى و أخرجت قضيبه من فمها و هى تتداعب بطنه قائلة : لا مش بسرعة كدة يا حبيبى لسة ماما عايزة منك كتير
ثم تضحك و هى تقبل قضيبه قائلة : انت اللى جبته لنفسك .. قلتلك عايزة انام ...
فابتسم هو و هو يشير برأسه الى قضيبه قائلا : طيب بذمتك يا ماما ... ده احسن ولا النوم احسن
فاحتتضنت (علية ) قضيبه بين كفها و خدها قائلة فى سعادة : ده طبعا يا قلب ماما
فقال هو : انا مش هاسيبك ابدا يا ماما
فقالت و هى تقبل فخذه : و لا انا هاسيبك يا روح ماما
- ماما تحبى الحسلك ؟؟
فقالت هى فى تردد : تعرف ؟؟
فقال و هو ينهض من مكانه و يشدها فى رفق لتنام على ظهرها : لا طبعا ماعملتهاش قبل كدة ...بس شوفت فى الافلام ...هاجرب
فنامت هى على ظهرها و هى تفتح فخذيها فى تردد فقد كانت مقبلة على تجربة جديدة عليها مثل ابنها تماما فهى فى حياتها لم يلحس لها احدا كسها و استلقى (مهند ) على بطنه واضعا رأسه امام أكس امه قائلا : ايه الجمال ده يا ماما
ثم قرب انفه من كسها و اخذ يتشممه ثم اغمض عيناه فى نشوة قائلا : ايه ده ياسميين ..؟؟ فل ؟ انتى بتحطيله ايه ؟؟
فابتسمت هى قائلة : بس يا واد بلاش بكش
فابتسم هو و هو يخرج لسانه متجها الى *****ها يدلكه بلعقات سريعة و اصبعه الوسطى فى اسفل كسها و يده الاخرى تفرك شفراتها و هى لا تتمالك نفسها مما يفعله ابنها رغم قلة خبرته الا انها كانت تجربة رهيبة بالنسبة لها ثم بدأ هو يحتتضن *****ها بين شفتيه يمص ويلعق بين شفراتها و هو يتذوق فى حذر ماؤها و خطر له ان يجرب بلعه فشعرت هى بذلك فخافت عليه فقالت فى وهن من بين شهوتها : لا بلاش تبلعه يا حبيبى
فبلعه هو و قد راق له طعمه قائلا : ماابلعوش ازاى ده انا مش هاشرب غيره بعد كدة ثم انهال على كسها يستجدى من المزيد و يشعلها شهوة و هى تملأ الغرفة صراخا و تقبض على شعره قائلا : اه اه اه .. احيه يا مهند لا لا لا لا لا بالراحة .. اه اه ... طيب واحدة واحدة .. اووه اوف اوه ...
فتذكر مهند الشريط فقال لها من بين لعقه لها : اشخرى يا ماما
فقالت هى : احووه
ثم اطلقت شخرة استمرت لدقيقة ثم اتت شهوتها مرة اخرى و هى تصرخ : اح
و لم يتمال هو نفسه فقام و هو يضع قضيبه فى فمها مرة اخرى لتمصه للحظات ثم اتجه بقضيبه الى كسها يحاول ان يدخله فتساعده هى ليعرف طريقه بيدها و هى لازالت فى ضعف اتيان شهوتها و ما انت وجد ضالته حتى غرزه بداخلها تتدريجيا و هو يستلقى عليها و يسكت صرخاتها بشفتيه فى قبلات يملاؤها الحب و قضيبه يخرج و يدخل يمتعه و يمتعها و هى لا تتمالك نفسها فتحرك وسطها صعودا و هبوطا مع قضيبه لتزيد من ايلاجه و امتعاها حتى قارب هو على القذف فصاحت به و هى تاتى شهوتها للمورة الثانية : طلعه يا (مهند ) طلعه ... اوعى تجيبهم جوة
فلم يستطع هو ان يفعل شئ فمددت هى يدها تسحبه و بالكاد استطاعت عندما ياعدها هو قليلا و هو يقذف فانطلق منيه على فخذيها و بطنها و ارتمى هو فى احضانها يقبلها و هى تقبله : بحبك يا حبيبى
فمد (مهند) اصبعه ليأخذ قليلا من منيه من على فخذ امه و يضعه فى فمها قائلا : بحبك يا ماما ...انتى اروع حاجة فى الدنيا مش هاسيبك ابدا
امتصت هى منيه فى متعة ثم قالت مبتسمة : يا واد يا بكاش .. بكرة تشوفلك بت حلوة صغيرة و تقولى عايز اتجوزها و تسيبنى انا اكل فى نفسى
فضحك قائلا : جواز مين انا خلاص اتجوزتك انتى
فضحكا و هما يحتضنان بعضهما فى فرح و سعادة
انطلقت ( نهى ) بسعادة الى غرفتها لتخبر (ضحى) بالجديد فابواها مسافران الى الغردقة فى رحلة عمل تخص ابيها و سيصطحب امه و اخوها معه و تعللت هى بالكلية و المحاضرات و حينما رفض ابيها ان تجلس وحدها و اصر ان تبقى فى بيت الطابات وجدت الفرصة كى تستأذنه فى ان تجلس فى شقتهم بالأسكندرية على ان تحضر معها صديقتها (ضحى) خلال الفترة الذى سيسافروا فيها و لم يجد الاب مانعا حيث انه بهذه الطريقة لن تكون وحدها خصوصا بعد ان زكت زوجته (ضحى) لديه حيث انها رأتها مرة فى بيت الطالبات حين كانت تزور (نهى) و وجدتها فتاة خجولة مؤدبة و اكدت انها ايضا ستوصى جارتها مدام (شوق) لتراعى الفتاتان طوال فترة وجودهما بالشقة وحدهما .
و ما ان علمت (ضحى ) حتى قالت لها فى خيبة امل : يا سلام انتى بقى اهلك وافقوا و انا ماليش اهل ؟
فقالت (نهى ) : لا ما ان عملت حسابى وو اديت لبابا نمرتكوا فى الصعيد و هو كلم باباكى و استأذنه و فضل يتحايل عليه و اتصاحب عليه خالص لحد ما وافق بس عايزك تكلميه فى التليفون علشان يديكى كام نصيحى كدة
فقفزت (ضحى) من الفرحة و هى تحتضن (نهى) التى كانت اسعد خصوصا بفرحة (ضحى ) التى تعتبر نفسها مسؤلة عن سعادتها كشعور أى عاشق تجاه عشيقته
و فى يوم الخميس صباحا لم تذهب اى منهما الى محاضراتها و انطلقا منذ الفجر الى شقة نهى يكادان يطيران اليها و ما ان دخلا الى باب شقة (نهى) حتى صرختا فى فرحة و انطلقا الى احضان بعضهما
و (نهى) تنام على كتف (ضحى) و هى تقول : وحشتينى قوى يا (ضحى)
ثم انزلت يدها الى طيز (ضحى) تتحسسهما فى شوق ثم ادخلت يدها من وراء الجيب الطويلة لتمر ايضا من خلال الكيلوت و تفتح لها طريقا بين الفلقتين و تمرر يدها بينهما تتحسس الدفء بين الفلقتين بشعرهما الغزير الذى اشتاقت له طويلة ثم سمعت ( ضحى ) تصرخ فى صوت منخفض : يالهوى
ثم اخذت (نهى) و انحنت فى الارض فارتمت (نهى) على الارض بجانب (ضحى) و قد سقط قلبها فى قدميها و هى تقول : فى ايه ؟
فوجدت انظار (ضحى ) متوجهه ناحية النافذة فنظرت هى الاخرى الى النافذة لترى من خلال شق الستارة نافذة جارتهم (شوق ) مفتوحة و هى تجلس تشاهد التلفزيون و بجانبها كلبها ( جاك ) فتنفست الصعداء و هى تقرص (ضحى ) فى نهدها قائلة : وقعتى قلبى يخرب بيتك فى ايه ؟
فقالت (ضحى ) ولا زالت علامات الخوف واضحة عليها : ايه اللى فى ايه . جارتكوا دى مش ممكن تشوفها
فقالت (نهى ) : لا مش ممكن تشوفنا . اولا شقة طنط (شوق ) منورة و علشان كدة احنا شايفنها كويس لكن احنا مضلمين الشقة يعنى مش هاتعرف تشوفنا الا لو دققت قوى و هى ايه اللى يخليها تدقق
فتنهدت (ضحى ) فى راحة و هى تقول لها : طيب ... قومى بقى اقفلى الستارة كويس احسن تشوفنا
فقالت نهى : لا سيبيها علشان لو شافت الستارة بتتقفل حاتعرف اننا جينا و حاتيجى تشوفنا عايزين حاجة ولا لأ علشان ماما موصياها تاخد بالها مننا
ثم مددت يداه الى قميص (ضحى ) تفك ازراره و هى تبتسم لها فى عشق : و احنا مش عايزين حد يزعجنا دلوقتى ولا ايه ؟؟
فابتسمت (ضحى ) فى دلال و هى تتمنع و تزيح يد (نهى ) فى دلال قائلة : طيب استنى شوية مستعجلة على ايه
فاستشاطت (نهى ) غيظا قائلة : شوفى البت مش انتى يا بت اللى طول السكة عمالة تقوليلى – انا مش قادرة يا (نهى ) ---- كسى مشتاقلك يا (نهى ) -- طيزى بتاكلنى يا (نهى) -- حلماتى ماعرفش ايه يا (نهى) - لحد ما ولعتى (نهى ) واللى جابوا (نهى )
فابتسممت (ضحى) ثم فتحت قميصها الى اخره قائلة : طيب قلعينى الستيانة يا (نهى )
فابتسمت (نهى ) فى فرح و اسرعت تمد يدها الى الستيان الا ان (ضحى ) عادت و افلقت القميص مرة اخرى فنظرت لها ( نهى ) و قبل ان تصرخ فيها غاضبة ابتسمت لها (ضحى ) قائلة : طيب هاتى بوسة الاول
فانطلقت ( نهى ) تقبل فى شفتيها قبلات متهورة على شفتاها و جبينها و خديها و انفها و عيناها ثم استقرت فى قبلة عميقة محتضنة شفتاها فى شوق
و رفعت (ضحى ) ساقيها و لفتهما حول وسط ( نهى ) و ضمتهما فى قوة و خلصت شفتاها من شفتى ( نهى ) لتقول لها فى هيام : بحبك .. عارفة قد ايه بحبك ؟؟
فقالت ( نهى ) و هى تقبل جبينها قبلات متتالية : قد ايه يا عيونى ؟؟
فقالت ( ضحى ) : قد كدة
و انطلقت الى رقبة (نهى ) تلعقهما و تمتصها مصا عميقا فلم تترك جزء لم تقبله شفتاها او يلعقه لسانها او يمتصه فمها و اثار هذا (نهى) فتملصت من ساقى ( ضحى ) قليلا و انزلقت الى اسفل بعض الشئ حتى وصلت الى نهدى (ضحى) فاعتصرتهما بيديها و حى تعض على الحلمات باسنانها و تسمع تأوهات (ضحى) تطالبها بالمزيد فينقلب عضها مصا حتى تكاد الحلمات تنخلع من الندين لينزلق فى فم (نهى) الذى لا يشبع ابدا حتى تملكت الشهوة (ضحى ) ففتحت ساقاها و هى ترفهم عاليا و صرخت و هى تشد ( نهى ) من شعرها : كسى يا ( نهى ) الحسيلى كسى حاموت
فانزلقت ( نهى ) و رفعت الجيب الى وسطها و خلعتها الكيلوت متوجهة الى كس ( ضحى ) و هى تقول لها فى صوت مبحوح من أثر الرغبة : من عيون ( نهى ) يا روح قلب ( نهى )
و اخذت ( نهى ) تكبش من شعر كس (ضحى ) و تزيحه فى رقة لكى تفسح لفمها طريقا الى الكس مباشرة و ابقت على بعض الشعيرات لكى تبللهم بلاعبها و هى تلحس كس (ضحى ) و تمتص شفراته فهى تحب شعر كس ( ضحى ) كثيرا و تعتنى به كثيرا .
و اخذت (نهى ) ***** (ضحى) بين شفتاها بعد ان اوسعت الشفرات مصا و تقبيلا و اخذت تمتصه مصا عميقا بينما كان اصبعها الوسطى ينهك شرجها خروجا و دخولا و صرخات (ضحى) تتعالى و تكاد تمزق حلماتها و لم تهدأ حتى اتت شهوتها و نظرت ل(نهى) فوجدت وجهها متشبعا بماء كسها فقامت هى و قلبت (نهى) على ظهرها و نامت هى فوقها و هى تقول لها : ممكن انظف اللى عمله كسى ؟
فابتسمت (نهى) و هى تقول مازحة : اتفضلى بس واحدة واحدة و بشويش لو سمحتى
و اخرجت (ضحى ) لسانها و هى تلعق به وجه (نهى) فى بطء شديد و استمتاع اكبر من الطرفين حتى انتهت ( ضحى ) من تنظيف وجه (نهى ) فابتسمت قائلة : كسى عاوز يعملها تانى ممكن تساعديه تانى . و اوعدك انضف اللى يعمله برده
فتنهدت (نهى) قائلة مداعبة (ضحى ) : و بعدين بقى فى الكس الشقى ده ؟؟
فقالت (ضحى ) فى استعطاف و هى تجارى (نهى) فى دعابتها : معلش علشان خاطرى
فقالت (نهى) و هى تفتح ساقيها و تتداعب كسها من فوق البنطلون الضيق : طيب و الغلبان ده مالوش نفس يعنى ؟
فضربت ( ضحى ) صدرها العارى بيدها و هى تتصنع الخضة قائلة : يالهوى انا ازاى نسيته ؟
فأخذت تفك ازار البنطلون و هى تنظر ل(نهى) مبتسمة ثم خلعت عنهعا البنطلون لتجدها لا ترتدى كيلوت فاتسعت ابتسامتها و بادلنها (نهى) الابتسامة ذات المعنى و ارسلت لها قبلة فى الهواء فرددتها (ضحى) فى هيام
ثم نزلت الى كس (نهى ) و هى تحدثه قائلة : معلش يا حبيبى كسى الوحش فجعان كان حاينسينى حبيب قلبى خالص
ثم بدأت تمر باصابعها على كس (نهى) الحليق قائلة :بس ولا يهمك و حياتى عندك حاتشوف هادلعك ازاى النهاردة
ثم مدت اصابعها الى فمها تتذوق ماء كس (نهى) قائلة : يا حبيب قلبى انا وحشاك قوى كدة ؟؟
ثم انحنت فى عشق الى كس (نهى ) تلحس مائها المتتدفق من كسها الى ان بدأ لسانها يندفع الى داخل كس (نهى) قليلا فاتحا له طريق بين الشفرتين صاعدا الا ان يلامس ال***** لمسا ثم يعود ادراجه الى اسفل متعمقا فى كسها اكثر و اكثر حتى قاربت (نهى ) على الجنون من رغبتها فى ان يعانق هذا السان المحاور *****ها فما ان لامس *****ها مرة اخرى و قبل ان يعود و يتركه اطبقت بيدها على رأس (ضحى ) تدفنها فى كسها و ترفع وسطها كى تلصقه اكثر بفم (ضحى) التى عانقت بفمها كل ما استطاع فمها عناقه و اخرجت لسانها تدلك به ***** (نهى) فى سرعة مثيرة حتى ان (نهى) تملكتها الشهوة اكثر و اكثر فقامت و لا زال كسها ملاصق لفم (ضحى ) و و نامت (ضحى ) مرة أخرى على ظهرها و جلست هى بكسها على فم (ضحى ) و هى تحرك كسها لتساعد (ضحى ) فى مهمتها و مستندة باحدى يديها على الارض خلفها و اليد الاخرى تتداعب ما استطاعت الوصول له من كس (ضحى ) التى بدأت تساعدها فى الوصل الى كسها و هى تحرك وسطها هى الاخرى على وتيرة مداعبة اصابع (نهى ) لكسها حتى صرختا سويا و هما يأتيان شهوتهما و ارتمت (نهى) على ظهرها و نامت على جنبها معانقة فخذ (ضحى ) تقبله و رفعت (ضحى )رأسها تتامل ملامح (نهى ) العاشقة الا ان منظر ما استوقفها فشهقت فى دهشة و هى تنظر تجاه النافذة
فنظرت لها (نهى ) فى لامبالاة و هى تقول لها و هى لا تزال تقبل فخذها : بطلى هبل بقى يا بنتى قولتلك هى صعب تشوفنا
فقالت (ضحى ) و هى تقول فى ذهول : اه بس انا شايفاها بقى
فقالت (نهى ) فى نفس الا مبالاة : قلتلك علشان شقتها منورة لكن احنا
و لم تكمل كلامها حيث سحبت (ضحى ) فخذها من بين احضانها و هى تزحف على بطنها متجهة الى النافذة فى حذر فتنهدت (نهى) فى ضيق ثم ابتسمت حين رات طيز (ضحى ) تهتز و هى تزحف فزحفت ورأها و انقضت على مؤخرتها تفتحها و هى تداعب شرجها قائلة : اهو الخرم الشقى ده كمان واحشنى
فتوقفت (ضحى) عنى الزحف للحظة قائلة : اتلهى و سيبى الخرم فى حاله دلوقتى و تعالى بصى
تعليقات
إرسال تعليق