جوزي ديوث وسايب حمايا ينيكني قصص سكس المحارم

  انا مني ٢٧ سنة اتجوزت من ٤ سنين ومارست مع جوزي ياسر كل انواع النيك والشذوذ اللي بنشوفها في افلام السكس واقصد بالشذوذ هنا نيك الطيز اللي عودني عليه والمص واللحس اللي بنمارسهم مع كل نيكه ...وكان هاني بيحكي لي انه كان بيمارس زنا المحارم مع اخته الكبيرة وهو لسه بالغ وانا احب اخليه يحكي لي تفاصيل نيكه مع اخته علشان بهيج اوي وبانزل كام مرة وهو بيحكي لي ازاي كان وهو صغير بينام جنب اخته وكان يحب يدخل براسه تحت اللحاف ويشلحها علشان يشم ريحة طيزها وكسها وبقي يحط صباعه علي كسها ويحس انه مبلول واخته عامله نفسها نايمه ومبسوطه من لعبه فيها...لحد ما يوم كانوا لوحدهم بيذاكروا لقاها وهي نايمه علي بطنها بتقرا الكتاب شلحت قميص النوم ونزلت اللباس من علي طيزها ..ويقوللي هو شاف منظرها اتجنن وقام يبوس في طيزها وطلع زبره وابتدي يدعكه علي كسها وهي تقوله من بره بس مع الوقت عرف انها مفتوحه وبتتناك بره وبقت تسيبه يدخل زبره وينزلهم في كسها لانها عامله حسابها....وكان جوزي بيحكي لي ان اكتر حاجه بتهيجه لما بيفتكر نيكه لاخته لان زنا المحارم فيه متعه غريبه وكنت باقول له نفسي كنت امارس زنا المحارم واعرف طعمه .. وب...

قصتي مع الجنس و جاري هيثم الذي ناكني قصص سكس عربي

انا اسمي مرام و عمري ثﻼثة و عشرين سنة و ساحكي
لكم اليوم عن قصتي مع الجنس و جاري هيثم الذي
ناكني بزبه الثخين الكبير حتى جعل كسي ممزق من
النيك و لكنه كان ممتع جدا و لذيذ . كان هيثم يرمقني
بنظراته الساخنة منذ مدة طويلة و كلما تقابلنا يقوم
بحركة ما فاحيانا يحك زبه و احيانا يتنفس بصوت
مرتفع و كل تلك الحركات كانت تمليحات منه كي يثير
انتباهي و ﻻ انكر انه مع مرور الوقت بدات انجذب
اليه خاصة وانه كان وسيما و خفيف الظل و صرت
كلما رايته تمايلت بطيزي و احيانا امشي امامه اضرب
رجﻼي على اﻻرض بقوة حتى ترتعد طيزي و اهيجه
اكثر و احيانا اخرى اتعمد الظهور من النافذة و صدري
مكشوف حتى صار كلما راني عاكسني و حاول مسكي
من يدي و انا اتظاهر انني ﻻ اهتم به . ذات يوم التقينا
في السﻼلم وحدنا و لما وصل الي قرب وجهه من
وجهي و كان يضع عطر رجالي جد مميز و الهب رغبة
الجنس في نفسي ثم قال لي صباح الخير يا حلو و لم
ارد عليه التحية حتى اتدلع عليه اكثر بينما في داخلي
كنت احترق شهوة و رغبة للنيك اكثر منه . و في يوم
اخر كنت اصعد الى السطح كي اغسل الثياب و اذا بي
اتفاجئ بهيثم يصعد من ورائي و كنت ارتدي روب
ابيض ملتصق بطيزيالكبيرة و من جهة الصدر مفتوح
و لما وصلنا الى السطح حاول لمس بزازي و اقترب
مني حتى ثبتني و حاول تقبيلي لكني باعدته و قلت
له ان لم تبتعد عني ناديت للجيران و عندها نزل
مسرعا . بقينا على تلك الحال لمدة حوالي سنة تقريبا
و هو يحاول ممارسة الجنس معي و يتحرش بي الى
ان جاء ذلك اليوم و مارسنا نيك قوي فيه انا و هيثم
و بطريقة لم تكن في الحسبان ابدا
في ذلك اليوم احسست نفسي غير عادية و كان كسي
يدغدغني كثيرا و بقيت العب بشفراته طوال الوقت و
المحنة تحرقني و بقيت اشتهي الزب و ممارسة
الجنس باي حال و هناك تذكرت هيثم و تمنيت لو
يتحرش بي . و بقيت الف حول العمارة الى ان ظهر
هيثم و كان هو ايضا واضح عليه انه هائج و يبحث
عن النيك و بمجرد ان بدا يتحرش بي طلبت منه ان
يدخل معي الى المنزل ﻻنني محتاجة اليه كي يصلح
لي الحنفية التي كان الماء يتسرب منها و بمجرد ان
دخل و نزل اقتربت منه وانا ساخنة و بدات اريه
اﻻنبوب و الحقيقة ان كل شيئ كان طبيعيا ثم قربت
وجهي من وجهه حتى صرنا نتنفس على بعض بكل
حرارة و الشهوة تغلي فينا نحن اﻻثنين . مباشرة قبلني
من فمي و كانت شفاهه ناعمة و وجهه محلوق ثم
ضمني و كانه كان ينتظر هذه اللحظة منذ زمن و
طرحني على اﻻرض و راح يبعبص في فخذاي و يقبل
رقبتي و انفاسه عالية نبضات قلبه مسموعة و ذلك ما
الهبني اكثر و اشعل الرغبة في الجنس في جسمي
اكثر . ثم بدا يرفع عني الروب و كنت ﻻبسة كيلوت
وردي خفيف و نزعه و راح يلحس كسي اللي كان
مبلول كثيرا و لما ادخل اصبعه احسست ان النار
تخرج من كسي الذي كان ملتهبا بدرجة غير طبيعية
ثم راح يلحس و يداعب بلسانه البظر و الشفرتين
بطريقة مثيرة جدا و كانه كان يعرف انها نقطة ضعفي
اثناء ممارسة الجنس على غرار كل النساء . زاد من رفع
الروب حتى وصل الى صدري و نزع الستيان بقوة و
ظهرت له بزازي فازداد تهيجا اكثر ثم راح يقبل
الحلمات التي انتصبت بينما بقيت انا اترجاه كي يدخل
زبه و يريحني من تلك المحنة التي كنت عليها و ظل
يلحس البزاز و يرضع الحلمات ثم اخرج زبه الذي كان
كالسيف
و بعد ذلك طلب مني ان ارضع له الزب و بما اني كنت
هائجة و لوعة الجنس مشتعلة في كامل جسمي
اسرعت بتنفيذ طلبه و بمجرد ان فتحت فمي ادخل
زبه و بدات الحس و امص و كان زبه غليظ و له راس
كبير و كان دافئا جدا حيث جعلني استمتع كثيرا
بالمص طوال النيكة . و لما كنت ارضع له كان يتاوه و
يخرج ما في نفسه من اهات و ظل يقول لي كم
انتظرت هذه اللحظة يا مرام ثم بدا يدفع زبه في فمي
و كانه ينيكني من الفم و ذلك ما جعلني احس برغبة
التقيؤ و طلبت منه ان يخرج زبه باشارة من يدي و
كان فمي امتﻼ بالبصاق و بصقت على اﻻرض و اخذت
انفاس عميقة ثم عدت للرضع و المص مرة اخرى و
طلبت منه ان يبقى مكانه و يتركني ارضع زبه وحدي
كي ﻻ يلمس راس زبه حنجرتي مرة اخرى . بعد ذلك
دفعني بقوة على اﻻرض و فتح كسي و لحسه مرة
اخرى و قد كنت احس ان الماء يمﻼ كسي ثم حك
راس زبه على شفرتي و بدات احس بحرارة زبه تمر
داخل كسي الى ان سد زبه كسي كامﻼ و بدا الجنس و
النيك يزداد اثارة و لذة و قد كان جسم هيثم ثقيل
جدا و كله فوقي لكن حرارة السكس انستني كل شيئ
و جعلتني ذائبة و سكرانة تماما . كان الزب يدخل و
يخرج من كسي بكل متعة و انا اغنج من قلبي و اظمه
من ظهره حتى كدت امزق له ظهره ثم وضعت يداي
على فلقتي طيزه التان كانتا جد متماسكتين و صرت
اساعده على ادخال و اخراج زبه و حينها سمعت
اهات ساخنة تخرج من اعماقه و بسرعة سحب زبه و
وضعه على بزازي و بدات ارى المني يسكب من زبه
على شكل متقطع بقطرات طولة تنزل على حلمتاي و
في كل مرة يغير مكان زبه من حلمة الى اخرى حتى
انهى القذف و اعطاني زبه كي امصه و انظفه من
المني
بعد ان اكملنا الجنس ذهب هيثم و غسل زبه ثم عاد
الي و زبه ما زال منتصب و مباشرة ادخله في كسي
دون اي مداعبات و احسست انه ينيك بطريقة اكثر
هدوء و بشهوة اقل و لكني كنت في قمة هيجاني
ومتعتي و بقي ينيكني لمدة عشرين دقيقة حتى امتﻼ
جسمي بالعرق و صرت اصرخ الى ان وصلت الى
الرعشة الجنسية اللذيذة حين ارخيت نفسي و
احسست اني مشلولة للحظات مع احساس الجنس
الناعم المثير ثم قذف هيثم المني مرة اخرى على
بزازي بنفس الطريقة و مسح زبه على خدي و وجهي
و لبس ثيابه و غادر و انا سعيدة اني متعت كسي و
مارست الجنس معه في ذلك اليوم و امتعت هيثم
الذي كان حلمه هو ان ينيكني يوما ما و قد تحقق

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كيف ناكني ابني قصص سكس المحارم

قصتى مع زوج ابنتى قصص سكس المحارم

جوزي ديوث وسايب حمايا ينيكني قصص سكس المحارم